بعد أنباء عودتها لطليقها سرًا.. بوسي تثير الجدل بملابس شفافة ومُلفتة في رمضان (صور)
آية عادل
تجاهلت المطربة بوسي الأنباء المتداولة خلال الساعات الماية عن عودتها لطليقها هشام ربيع، والتزمت الصمت التام، وكعادتها شاركت متابعيها بإطلالة رمضانية جديدة من أحدث ظهور لها، وذلك عبر حسابها الرسمي بموقع “انستجرام”.
تألقت بوسي بإطلالة جريئة ولافتة، حيث ارتدت كاريجان طويل مصمم من قماش الشيفون الشفاف باللون “المينت جرين” مزودًا بالتطريزات اللمعة التي مزجت بين الألوان الأزرق والمينت والبيج، فيما نسقت عليه توب مجسم وقصير باللون الأوف وايت وبنطلون سكيني مثير بنفس اللون، بينما انتعلت حذاء لامع ذا كعب عالِ بنفس لون القفطان ما أبرز أنوثتها وقوامها.
تصفيفة شعر
أما من الناحية الجمالية، اعتمدت بوسي تصفيفة شعر بسيطة، حيث تركت خصلاته القصيرة تتطاير في الهواء، كما وضعت مكياجًا ناعمًا يرتكز على الألوان الترابية الهادئة مع الهايلايتر والأيشادو وأحمر الشفاة باللون الطوبي، ما عكس جمال ملامحها.
من جانبه، نفى هشام ربيع أنباء عودته إلى طليقته بوسي، مؤكدًا أن كل ما يتردد مجرد شائعات عارية من الصحة، مثلما أكدت بوسي مؤخرًا أنها لم تعد لطليقها حيث قالت: “لو رجعنا الناس كلها هتعرف، لكن ده محصلش واحنا احنا لسه مرجعناش”.
برنامج العرافة
عادت أزمة بوسي وهشام ربيع إلى الأضواء مجددًا بعد ظهور الأولى مع الإعلامية بسمة وهبة ببرنامج “العرافة”، حيث وجهت بوسي حينها رسالة إلى طليقها قائلة: “يا هشام أنت عارف ومتأكد إني مشفتش حد وقف جنبي زيك ولا حد جدع زيك ولا في رجولتك ولا هشوف، وأنت تستاهل كل حاجة حلوة في الدنيا”.
وأضافت: “أنا مشفتش حد في نضافة هشام، في مهنتنا بنشوف ناس كتير أوي، لكن أنا عمري ما شفت حد في طيبة قلبه، مشفتش في رجولتك ولا هشوف، ولسه بحبه، وهو عارف”، الأمر الذي أثار ضجة واسعة حولهما وفسره الأمر بأن المياه عادت إلى مجاريها بينهما، مما دفعه لينفي أنباء عودتهما بنفسه.
أعلى نسبة مشاهدة
جدير بالذكرأن آخر أعمال بوسي الغنائية كانت أغنية تتر مسلسل “أعلى نسبة مشاهدة” التي طُرحت على منصة “شاهد” الإلكترونية، وهي من كلمات محمود عليم وألحان إيهاب عبد الواحد.
أعلى نسبة مشاهدة
مسلسل “أعلى نسبة مشاهدة” يضم نخبة مميزة من نجوم الفن أبرزهم سلمى أبو ضيف، وليلى أحمد زاهر، وفرح يوسف، وانتصار، ومحمد محمود، وأحمد فهيم، وإسلام إبراهيم، وهو من تأليف سمر طاهر، وإخراج ياسمين أحمد كامل.
