ترند

الماسونية وتجارة الكوكايين وفضايح الصفقات المشبوهة تشعل “جريمة منتصف الليل” (تفاصيل صادمة)

كتبت  – آية عثمان

كشفت الحلقة السادسة من مسلسل “جريمة منتصف الليل” عن أسرار عدة، تعلق بتورط الشخصيات الرئيسية في صراعات جديدة، خاصة بين السلطة والفساد، والعلاقات المشبوهة داخل الجامعة وخارجها.

مها تواجه ابنها تامر بسبب أفكار الماسونية

تبدأ الحلقة بمشهد يجمع دكتورة ليلى سلمان مع ابنها محمد مهران في المنزل، حيث تلاحظ تعليق صورة لفنان راب أمريكي يعرف بترويجه لأفكار الماسونية.

تغضب مها بشدة وتنقلب فجأة إلى سيدة سوقية، وتصرخ في ابنها، محذرة إياه من الانجراف وراء هذه الأفكار التي تراها هدامة.

كما تتهمه بأنه يتأثر بمعتقدات غريبة تدمر عقول الشباب.

على جانب آخر، يذهب تايسون إلى منزل نوف بعد أن علم بوجود شخص أبلغ عنه الضابط بسبب تهديده لميار الغيطي.

وبالفعل، يجد صديق سهيلة هناك، فيهدده بشدة، ثم يغادر المكان بعد أن يُشعرهم بالخوف والتوتر.

 

تحقيقات المقدم شكري تكشف مفاجآت جديدة

وبدوره، يواصل المقدم شكري عبد اللطيف (محمد عز) تحقيقاته مع طارق (حسني شتا) وصبري (أحمد جمال سعيد).

وخلال الاستجواب، يعترف صبري بأنه هدد ميسون من قبل وأجبرها على الذهاب إلى منزله، مما يدفع المقدم شكري إلى إصدار أمر بتفتيش الشقة، ثم يأمر بحبس صبري على ذمة التحقيقات.

 

طارق يتورط في تجارة الكوكايين

يذهب طارق إلى صديقه صبري، ويبلغه بما حدث مع تامر، موضحًا أنه طلب منه الكوكايين.

يتوجه الاثنان إلى معرض سيارات سلام سليمان (أحمد منير)، حيث يقابلان سلام ويطلبان منه الكوكايين. ويمنحهم الصفقة، بل يعرض عليهما العمل معه في توزيع المخدرات داخل الجامعة، مقابل الحصول على نسبة 10% من الأرباح.

 

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى