طقوس راحت عليها في العيد..ماذا تبقى؟
كتب- سارة منصور
العيد فرحة وأجمل فرحة.. لكل زمان فرحته وبهجته التي تفرضها معطيات الزمن، فهناك طقوس متأصلة للأبد وهناك عادات راحت عليها كما يقول الشباب.
ومن الطقوس اللي راحت عليها أمور يجرنا إليها الحنين، ولكنها للأسف لم تعد موجودة.ا
الطقوس
الرسائل النصية: فتلك الرسائل للأسف لم تعد موجودة، بسبب انتشار السوشيال ميديا ودخول الفيس بوك كل بيت لتتحول إلى تبريكات على الفيس بوك.
لمة خبيز الكعك:
قديما كانت تجتمع النساء لعمل الكحك والبسكوت في المنزل ، كما تتجمع ربات البيوت في الأسبوع الأخير من رمضان لإعداد كعك العيد، ولكن الآن تلجأ الكثير من الأسر لشرائه جاهزاً.
موكب العيد:
قديمًا كان سائقي عربات الكارو التي تجرها الأحصنة يجمعون الأطفال على عرباتهم ويلفون بهم في القرى والدور وهم يغنون أغاني التراث الشعبية، اليوم اختفى هذا الأمر بسبب خوف الإباء على أبنائهم وإن كانت بعض الأسر ما زالت تقوم بهذا الأمر.