اخبار المرأة

قصة نجاح مبهرة لسيدة مصرية مهاجرة مصرية فى كندا

كتب- ندى أشرف

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي قصة نجاح لمعلمة مصرية مهاجرة في كندا تدعى ” مروة قابيل” كنموذج للمرأة المصرية الناجحة.

ونقدم في السطور التالية أبرز المعلومات عنها كنموذج ناجح للمرأة المصرية الهاجرة:-

مروة قابيل هي معلمة في مجلس مدارس هالتون بمقاطعة أونتاريو بكندا.

 

مروة قابيل متخصصة في مجال التجميل الطبي.

 

تخرجت مروة بمرتبة الشرف من جامعة حلوان .

 

حصلت على درجة البكالوريوس في السياحة وإدارة الفنادق، تخصص إرشاد سياحي.

 

بدأت مسيرتها الأكاديمية كمُحاضِرة في جامعة عين شمس.

 

أكملت أيضًا درجة الماجستير والدكتوراه أثناء عملها أستاذة منتسبة هناك.

 

في عام 2011، هاجرت مروة إلى كندا مع زوجها وبناتها الثلاث.

 

رغم التحديات التي واجهتها كمهاجرة جديدة، تطوعت لمدة ثلاث سنوات كمدربة محادثة باللغة الإنجليزية للمهاجرين الجدد.

 

ساعدت مروة المهاجرين هناك على بناء ثقتهم والتأقلم في بيئة جديدة.

 

واصلت مروة قابيل تعليمها وحصلت على دبلوم في تعليم الطفولة المبكرة، وتخرجت بمرتبة الشرف.

 

عملت كمعلمة مونتيسوري لمدة خمس سنوات.

 

تم ترشيحها لجائزة رئيس الوزراء للتميز في التعليم في عام 2019.

 

تعمل الآن كمعلمة ضمن المجلس، وتواصل عملها مع الأطفال من جميع الأعمار، بما في ذلك ذوي الاحتياجات الخاصة المختلفة.

حصلت على شهادة تقدير خلال فترة جائحة كوفيد-19 بفضل طرقها المبتكرة في التعليم عن بعد.

 

درست التجميل الطبي وتخرجت بمرتبة الشرف، ثم افتتحت عيادتها الخاصة.

 

تساعد النساء على قبول أنفسهن وتفردهن بدلاً من محاولة تغييره.

 

فلسفتها تقوم على أن الجمال يعكس العناية بالنفس والاحترام والحب.

 

عملها لا يقتصر فقط على علاج احتياجات البشرة؛ بل يتعلق بخلق مساحة تشعر فيها النساء بالتقدير.

 

تساعد السيدات على اكتشاف أفضل نسخة من أنفسهن، سواء من الداخل أو الخارج.

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى