علاقات زوجية

منعًا للطلاق في سن اليأس.. 5 حلول للتخلص من تأثيراته السلبية الخطيرة على الصحة الجنسية

كتبت – آية عثمان

يصاحب سن اليأس تغيرات جسدية ونفسية تؤثر على صحة المرأة الجنسية بشكل سلبي.

وبالتالي تقل رغبتها في ممارسة العلاقة الحميمة مع زوجها ويتعكر صفو حياتهما الزوجية.

تبدأ الأزمة عندما تنخفض مستويات الهرمونات الجنسية وهما “الأستروجين والبروجستيرون”، مع وصول المرأة إلى سن 45 وحتى 55.

 

نصائح للتغلب على مضاعفات سن اليأس وتأثيرها على صحة المرأة الجنسية

لذا نستعرض فيما يلي مجموعة من النصائح التي يجب إتباعها للتعامل مع التأثيرات الجسدية التي تحدث للمرأة بعد بلوغها سن اليأس، لكي تحافظ على رغبتها الجنسية وتحمي علاقتها الزوجية من الإنهيار.

 

1- العلاج التعويضي بالهرمونات يحسن مستويات هرموني الأستروجين والبروجستيرون، وبالتالي يعزز الرغبة الجنسية للمرأة ويحميها من جفاف المهبل.

 

2- استخدام المزلقات المائية لتخفيف جفاف المهبل ومنع الشعور بالآلام أثناء ممارسة العلاقة الحميمة مع الزوج.

3- تحدث الزوجة مع الزوج وإخباره بصراحه عن مشاعرها واحتياجاتها الجنسية، يعزز الثقة بينهما ويجعلهما يتغلبان على تحديات تلك المرحلة.

 

4- العلاج النفسي من أي مشاكل نفسية مرتبطة بالإكتئاب أو الشعور بالتوتر والقلق، يحسن الحالة النفسية، وبالتالي تزيد الرغبة الجنسية في ممارسة الجماع.

5- ممارسة التمارين الرياضية تحسن من الحالة المزاجية للزوجة وتعزز الدورة الدموية، وبالتالي تزيد دوافعها ورغبتها الجنسية في ممارسة العلاقة الحميمة مع الزوج.

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى